تنظم الأمانة لجائزة خادم الحرمين الشريفين لتكريم المخترعين والموهوبين، بعد غدٍ (الاثنين)، حفلاً للفائزين بالجائزة في دورتها الرابعة، بحضور وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية رئيس مجلس إدارة مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية المهندس خالد بن عبدالعزيز الفالح.
وأوضح أمين عام الجائزة الدكتور عبدالرحمن بن إبراهيم العبدالعالي، أن الاحتفاء بالمبدعين والمتميزين الذي سيقام بمقر المدينة في الرياض الساعة الـ 11 صباحاً، سمة ومنهج الأمم المتحضرة للتعبير عن تقديرها وإظهار رعايتها ودعمها لأبنائها، على ما قدموه من إنجازات وحثهم على تقديم المزيد لخير الوطن خاصة والبشرية عامة، وتمثل هذا المنهج في رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز ودعمه لجائزة يكرم فيها المخترعين والموهوبين في المجالات العلمية والتقنية.
وأكد أن استحداث جائزة خادم الحرمين الشريفين لتكريم المخترعين والموهوبين، جاء إيماناً وتأكيداً من القيادة الرشيدة أهمية إبراز المواهب والقدرات وتكريمها، تقديراً لإنجازاتهم وتنمية روح الإبداع والابتكار لدى أفراد المجتمع.
وأشار إلى أن الجائزة تلقت في دورتها الرابعة 412 ترشيحاً بفئتيها المخترعين والموهوبين، وتنوعت تخصصاتها لتشمل جميع المجالات العلمية والتقنية والابتكارية.
وأفاد الدكتور العبدالعالي، أن أمانة الجائزة تسلمت خلال الدورة الرابعة 159 طلباً بفئة المخترعين، و253 طلباً بفئة الموهوبين، اعتمد منها بعد استكمال الفحص والتصنيف والتحكيم 4 براءات اختراع لمخترعين عن "تكنولوجيا متقدمة للتحول الإيكولوجي لكافة الطاقة"، و"عملية لاستخراج النفط من المكامن الكربونية"، و"الربط السطحي لروديوم ثنائي أريل الفوسفين على حبيبات نانوية مغناطيسية كمحفز كيميائي قابل للتدوير في عمليات تحويل الأوليفيانات إلى ألديهايدات"، و"قسطرة غسيل كلى صفاقي دائمة"، وستة موهوبين تنوعت ابداعاتهم واسهاماتهم في مجالات الرياضيات والإبداع والاختراع، مهنئاً الفائزين والفائزات بالجائزة.
وأوضح أمين عام الجائزة الدكتور عبدالرحمن بن إبراهيم العبدالعالي، أن الاحتفاء بالمبدعين والمتميزين الذي سيقام بمقر المدينة في الرياض الساعة الـ 11 صباحاً، سمة ومنهج الأمم المتحضرة للتعبير عن تقديرها وإظهار رعايتها ودعمها لأبنائها، على ما قدموه من إنجازات وحثهم على تقديم المزيد لخير الوطن خاصة والبشرية عامة، وتمثل هذا المنهج في رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز ودعمه لجائزة يكرم فيها المخترعين والموهوبين في المجالات العلمية والتقنية.
وأكد أن استحداث جائزة خادم الحرمين الشريفين لتكريم المخترعين والموهوبين، جاء إيماناً وتأكيداً من القيادة الرشيدة أهمية إبراز المواهب والقدرات وتكريمها، تقديراً لإنجازاتهم وتنمية روح الإبداع والابتكار لدى أفراد المجتمع.
وأشار إلى أن الجائزة تلقت في دورتها الرابعة 412 ترشيحاً بفئتيها المخترعين والموهوبين، وتنوعت تخصصاتها لتشمل جميع المجالات العلمية والتقنية والابتكارية.
وأفاد الدكتور العبدالعالي، أن أمانة الجائزة تسلمت خلال الدورة الرابعة 159 طلباً بفئة المخترعين، و253 طلباً بفئة الموهوبين، اعتمد منها بعد استكمال الفحص والتصنيف والتحكيم 4 براءات اختراع لمخترعين عن "تكنولوجيا متقدمة للتحول الإيكولوجي لكافة الطاقة"، و"عملية لاستخراج النفط من المكامن الكربونية"، و"الربط السطحي لروديوم ثنائي أريل الفوسفين على حبيبات نانوية مغناطيسية كمحفز كيميائي قابل للتدوير في عمليات تحويل الأوليفيانات إلى ألديهايدات"، و"قسطرة غسيل كلى صفاقي دائمة"، وستة موهوبين تنوعت ابداعاتهم واسهاماتهم في مجالات الرياضيات والإبداع والاختراع، مهنئاً الفائزين والفائزات بالجائزة.